إحسان الظن بالآخرين والاعتذار لهم
أحسن الظن بمن حولك، وإياكَ وسوء الظن بهم، وأن تجعل عينيك مرصداً لحركاتهم وسكناتهم، فتُحلِّلَ بعقلك التصرفات ويذهب بك كل مَذْهب، والظن باب من أبواب الإثم } إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ { (الحجرات: 12). واسمع لقول المتنبي:
إذا ساءَ فعلُ المرءِ ساءتْ ظنونُه وصَدَّقَ ما يعتادُه من توهّمِ
واعتَدْ على الاعتذار لإخوانك، يقول ابن المبارك: "المؤمن يطلب معاذير إخوانه، والمنافق يطلب عثراتهم".
حسن الاستماع وأدب الإنصات
فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقطع الحديث حتى يكون المتكلمُ هو الذي يقطعه، ومن جاهد نفسه على هذا أحبّه الناس، وأُعْجِبوا به، بعكس الآخر كثير الثرثرة والمقاطعة.
تسلم ايدك يانانسى فعلا كلامك جميل بس مظنش ان حد بيعمل بيه
يارب يهدى الجميع
تسلم ايدك ياجميل