موضوع: لعبة الجينات تغزو اسواق الخليج الإثنين أكتوبر 27, 2008 2:46 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي اعضاء منتدي friends with good hearts النهارده جايبلكم خبر غريب غربنة عجيب عجبنة اخر ما وصل اليه العلم وياليته ما وصل وصلو لاختراع لعبة يسلخهم يارب تشبه الانسان وال ايه بتعيط وبتاع وبتعيش من سنه لثلاث سنوات شفتوش الخيبه
وأترككم مع الخبر الحمدُ للهِ والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ ... وضعت هذا المقال لأمرين اثنين لا ثالث لهما : أولهما : لئلا ينخدع الناس بمثل هذه القضية التي كنتُ متابعا لها من حين نُشرت ، وظهر كذبها بحسب زعم الجريدة . ثانيهما : ورد في آخر الخبر كلام جميل يستحق أن نقف عنده وقفة تأمل وذلك بعرضه على واقع الجريدة التي نشرت الخبر وغيرها من الجرائد ، ولكن جريدة " الوطن " بالذات هل تطبق الكلام الذي قاله طارق إبراهيم واقعا أم الواقع يشهد بخلافه تماما وخاصة مع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟! وصدق الله : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ " [ الصف : 2 – 3 انطلت خدعة تسويقية أطلقها كندي يصنف على أنه ماكيير ونحات عاطل عن العمل على بعض وسائل الإعلام الخليجية التي نشرت ما يفيد أنه تمكن من صنع دمية ذات صفات جينية بشرية. كما انطلت الخدعة على بعض الأجهزة الحكومية في دول المنطقة التي استنفرت لمنع دخول المنتج. يأتي ذلك بعد أن روّج الكندي الذي يدعى آدم برندجيز البالغ من العمر (24 عاماً) لدمية قال عنها إنها حيوان في المراحل الأولى من العمر، وإنه تمكن من صناعة هذا الحيوان من خلال التلاعب في التركيب الوراثي لجينات كائنات حية. آدم برندجيز كندي تخرج في جامعة تورنتو بكندا، وهو ماكيير ونحات يعاني من البطالة، ومازال حتى إعداد هذا التقرير يبحث عن عمل وذلك بحسب موقعه الخاص. وقد صمم آدم وصنع لعبة اسمها (genpets)، أثارت جدلا في أوروبا منذ أن أطلقها في الموقع. وقال إنها لعبة حية تتنفس مكونة من جينات حيوان وإنسان وهي في سبات وحين تفتح من العلبة فإنها تعيش من سنة لثلاث سنوات. ولمزيد من الإثارة و المصداقية قال في موقعه الخاص "صممت هذه اللعبة ليفكر العالم كيف ستقودنا الهندسة الحيوية والتعديل الجيني والتطور في العلم، وأنا لست ضد الهندسة" ثم أخذ يسرد كيف أنه "يمكن أن تحدث ثورة في علاج بعض الأمراض"، ثم قال "إذا لم تصدق أن هذه اللعبة حقيقية أو لا، فلا تستغرب، ولكن هناك الكثير من الناس مثلك". [ وكانت هذه اللعبة قد أثير حولها جدل عالمي، خاصة في بريطانيا التي تمنع استخدام أي مستحضرات يدخل فيها أي جينات بشرية ولكن موقع الـ"بي بي سي" أورد تكذيبا مفاده "هذه كذبة وهي مجرد لعبة بلاستيكية وليست حيوانا".آدم برندجيز كندي عمره 24 سنة تخرج في جامعة تورنتو بكندا، وهو ماكيير ونحات عاطل عن العمل، ويعاني من البطالة، ومازال حتى إعداد هذا التقرير يبحث عن عمل وذلك بحسب موقعه الخاص. صمم آدم وصنع لعبة اسمها(genpets)، وأثارت جدلا في أوروبا منذ أن أطلقها في موقع صممه أيضا باسم اللعبة نفسها، وقال إنها لعبة حية تتنفس مكونة من جينات حيوان وإنسان وهي في سبات حتى تفتح من العلبة لتعيش من سنة لثلاث سنوات، وزرع فيها شريحة إلكترونية ـ هذه الشريحة هي الحقيقة الوحيدة في تكوين اللعبة ـ وهي في الأساس لم تسوق حتى الآن. وأوضح آدم في موقعه الخاص كيفية صنع هذه اللعبة البلاستيكية ومراحلها خطوة بخطوة وبالصور، وهي في الحقيقة ريبوت مصنوع من البلاستيك باسم (genpets)، وأطلق موقعاً خاصاً بالشركة بنفس اسم اللعبة لتسويقها. علما أن اللعبة لم تسوق، وهذا الموقع للشركة المزعومة هو من صممه، وما زال في موقعه الخاص يسحب الرسائل التي تصل على موقع اللعبة، ويعرضها ويتندر عليها. خاصة التي تصله من العرب الذين يتساءلون عن موعد إطلاق اللعبة لأخذ وكالة تسويقها في الدول العربية. ولمزيد من الإثارة والمصداقية قال في موقعه الخاص "صممت هذه اللعبة ليفكر العالم كيف ستقودنا الهندسة الحيوية والتعديل الجيني والتطور في العلم، وأنا لست ضد الهندسة" ثم أخذ يسرد كيف أنه "يمكن أن تحدث ثورة في علاج بعض الأمراض"، ثم قال "إذا لم تصدق أن هذه اللعبة حقيقية أو لا، فلا تستغرب، ولكن هناك الكثير من الناس مثلك". هذا اقتباس من مقدمة كتبها في موقعه، وكان قد أثير حولها جدل عالمي، خاصة في بريطانيا التي تمنع استخدام أي مستحضرات يدخل فيها أي جينات بشرية أو حيوانية في نهاية عام 2005م، وتناولتها الصحف في 2006م، حيث أورد موقع الـ"بي بي سي" يوم الجمعة 15 سبتمبر 2006م تكذيبا للخبر للكاتبة كيت روسل في قسم الأخبار، وقالت "هذه كذبة وهي مجرد لعبة بلاستيكية وليست حيوانا". وعرضها( Museum of hoaxes) متحف الخدع في موقعه ضمن الألعاب البلاستيكية على أنها تحفة فنية، كما تناول تلفزيون (G4techtv) وهي قناة أمريكية متخصصة في التكنولوجيا طريقة صنع اللعبة وخطوات تصميمها، وأوردت صحيفة النيويورك تايمز في عددها الصادر يوم 4 يونيو 2006 م تقريرا حول الخصوصية في الإنترنت كتبه دان متشيل، وعلق فيه على مقاطع من حديث المصمم نفسه في موقع الشركة التي أطلقت اللعبة "أنهم أحياء يتنفسون، وهم حيوانات حية تتنفس" بأنها خدعة، كما أشار إلى حديث المصمم نفسه في موقعه الخاص "أن الناس رفضت اللعبة، وتظاهرت أمام المحلات، وضربوا بأيديهم على واجهات المحلات احتجاجا على اللعبة". كل هذا انتهى عام 2006م بمجرد اكتشاف الحقيقة، وظهرت الآن وبعد أكثر من عامين على أنها ستسوق للخليج، وأن الجمارك الخليجية أعلنت الاستعداد والاستنفار للتصدي لهذه اللعبة. وفي هذه الأثناء قال مصدر في الجمارك السعودية لـ "الوطن" إنه لا يوجد استعداد أو استنفار لمواجهة دخول اللعبة، وأوضح أن الجمارك لم تتلق أي تعميم بتشديد الرقابة والاستنفار لمنع دخول هذه اللعبة.وذكر المستشار التسويقي أشرف حلواني أن طريقة المصمم التي استخدمها تعتبر طريقة تسويقية صحيحة، وقال "لقد تابعت ما نشر في بعض الصحف عن الخبر، وبحثت عن الموضوع، وعرفت أن الموضوع خدعة، وهي مجرد لعبة بلاستيكية، مشيرا إلى أنه اتبع الإثارة في التسويق لمنتجه وهي طريقة قديمة وليست جديدة وسليمة 100%، وهي طريقة التسويق الدعائي دون اللجوء للإعلان الذي ربما يكلفه ماديا دون الحصول على نفس النتيجة التي حصل عليها من الطريقة التي استخدمها. ] ]وأضاف حلواني أن طريقته لا تختلف عن الطريقة التي يستخدمها بعض الصحفيين في محاولة لفت الانتباه لمواضيعهم في طريقة النشر والإثارة واختيار العنوان، مرجعا الاهتمام بها إلى طبيعة العرب في تلقي الأخبار والنظر لها بعاطفية دون التأكد من مصداقيتها. وأكد مستشار الطب الوراثي في قسم الطب الوراثي في مستشفى الملك فيصل التخصيصي للأبحاث الدكتور أحمد الزيدان أن عملية خلط الجينات هي عملية بعيدة عن العقل والمنطق، إذا كان بالفعل هو ما قيل حول هذه اللعبة، وقال إن أكبر تقدم علمي في علم الجينات تم عن طريق نقل مورث من إنسان إلى إنسان مريض معطوب لديه هذا المورث كإجراء علاجي، وأوقفت هذه العملية بعد أن ثبت أنها تسببت في بعض الأورام للذين نقلت لهم. وأضاف الدكتور الزيدان أن الجينات ليست كيسا من الدقيق أو السكر تفتح من الكيس وتخلط، فهي عملية صعبة ودقيقة، وما تعرف عليه العلم حتى الآن هو 35 ألف مورث للإنسان يشكل 3% من السلسلة الوراثية، ويبقى 97% ما زال غير معروفا. وأشار إلى أن التلاعب في جين كائن حي حقيقي ممكن، مثال على ذلك يمكن تعطيل الجين المسؤول عن الريش في الدجاجة، فتخرج بدون ريش، لكن إعادة تكوين كائن حي بجينات مخلوطة له القدرة على التنفس والحياة بمجرد خروجه من العلبة، هذا غير حقيقي أبدا وغير وارد، مشيرا إلى أنه لا زالت الأبحاث والدراسات جارية لبحث إمكانيات نقل أو استبدال مورث للعلاج ومع ذلك ما زال بعيدا. وعن ورود الخبر في بعض الصحف الخليجية التي من بينها صحيفتان سعوديتان رغم تكذيبه في الصحف الأجنبية، قال الإعلامي طارق إبراهيم "في ظني أن مسألة الالتزام بالبحث عن المعلومة السليمة والدقيقة، وتوثيق الأقوال والمعلومات والمستندات ذات الصلة بالمادة المنشورة ما زال أمرا ثانويا عند عدد ليس بقليل من الصحفيين. بل أكاد أجزم أن عددا كبيرا منهم ليس له علاقة بهذه المسلمات المهنية".
وأضاف قائلا "اعتاد بعض الصحفيين أن "يرى ما يحرره، ويبعث به لصحيفته لينشر مباشرة دون أن يسأله أحد عن مدى دقة المعلومات الواردة في موضوعه، وما إذا كان هناك توثيق يسندها. بل قد تكون المعلومات الواردة في مادته الصحفية ناقصة بشكل واضح، ورغم ذلك لا يتلقى استفسارا أو طلبا لاستكمال تلك المعلومات، ومن هنا يسير على منهج خاطئ، ويظن أنه على صواب".
وبين أن " في ثقافتنا المحلية يردد الناس دائما مقولة (كلام جرايد) عندما يرغبون في نفي شيء ما، أو عندما يريدون التشكيك في مصداقية أمر ما قيل لهم أو سمعوه، هذا الانطباع لم يترسخ في الأذهان من فراغ. بل كان نتاج تراكم سنوات طويلة. بل عقود من الأخبار والقصص والمواضيع التي تنشر في الصحف، ويتضح فيما بعد أنها غير صحيحة، أو مبالغ فيها، أو غير موضوعية أو غير دقيقة".
]وأضاف إبراهيم "لهذا أقول إنه لا قيمة ولا احترام لأي صحيفة أو وسيلة إعلامية حينما تفقد مصداقيتها، وبالتالي ينبغي على الصحفي عدم المجازفة بسمعة وقيمة ومستقبل مطبوعته عبر نشر مواد صحفية غير صحيحة أو غير دقيقة".
وعبر عن اعتقاده بأنه "ينبغي على الصحفي أن يراعي لحظة كتابة المادة الصحفية ضوابط مهنية مرتبطة بأخلاقيات المهنة وهذا رابط اللعبة
موضوع: رد: لعبة الجينات تغزو اسواق الخليج الثلاثاء أكتوبر 28, 2008 2:49 am
يالهوى حتى فى اللعب حسبى الله ونعم الوكيل هى التكنولوجيا والتقدم كويس بس مش للدرجادى دى خيبة اوى ياختى لا وبتعيط هههههههههههههههههه عالم غريبة تسلم ايدك ياموها موضوع يجنن